حيث يمكنهم تبادل الخبرات وتعزيز مهاراتهم ومعارفهم وثقتهم بأنفسهم من أجل رعاية جيل المستقبل من الشباب العربي الفخور الذي ينجح كمواطنين عالميين.
To bring together a community of Arab caregivers, innovators, experts, educators, and leaders to elevate the ecosystem available for Arab children to thrive, and to equip caregivers with the confidence to nurture a future generation of proud Arab youth with the necessary competencies to excel as global citizens.
ربط شبكة متنوعة من الخبراء و مقدمي الرعاية وفتح باب التواصل بينهم سعيًا لترسيخ حس الانتماء إلى المجتمع وتعزيز أواصر التعاون بين أفراده.
منح مقدمي الرعاية القدرة على تمهيد مستقبل الشباب العربي بثقة من خلال تمكينهم من الوصول إلى موارد قيّمة وهادفة وقابلة للتطبيق وذات صلة ثقافية.
تكريم القيم والهوية العربية من خلال إبراز الخبرات والأصوات والأعمال العربية
Celebrate Arab values and identity, through the amplification of Arab expertise, voices, and businesses.
Strengthen and empower caregivers with the confidence to nurture the future of Arab youth by providing them with access to valuable, purposeful, and applicable resources.
القمة كانت كل ما نحتاجه وأكثر – محفزة للتفكير، عاطفية للغاية، ومنفذة بدقة. أعادت إحياء شغفي في تطوير منصتي التربوية، وتركتني أشعر بالأمل بأننا قادرون على فعل المزيد لدعم الأبوة الواعية في العالم العربي.
لأول مرة منذ فترة طويلة، شعرت أنني مرئي تمامًا كأم عربية تنقلت بين اللغة والهوية والانتماء. الجلسات ألهمتني أن أواصل تقوية علاقة أطفالي باللغة العربية. لم يفت الأوان أبدًا – وهذه القمة ذكّرتني بذلك.
من الصعب تصديق أن هذه كانت النسخة الأولى للقمة – الاهتمام بالتفاصيل، اختيار المواضيع، ودفء المكان جعلها تبدو وكأنها قمة عريقة. كل جلسة حضرتها كانت مدروسة، مرتبطة، ومؤثرة بعمق. خرجت أشعر بالفخر، بالأمل، وباتصال متجدد بهويتي العربية.
الفعالية ذكّرتني بقوة المساحات المجتمعية الآمنة والمبنية على القيم. وجدت نفسي أتكلم بالعربية بفخر – حتى وإن لم تكن لغتي مثالية – لأنه لم يكن هناك حكم، فقط تشجيع. كان يومًا مغذيًا للروح بكل معنى الكلمة.
أن أكون في غرفة مع هذا العدد من العقول اللامعة، جميعهم يركزون على تربية أطفال عرب واعين، كان مغذيًا للروح. شعرت وكأنها لقاء لأشخاص كان يجب أن يتعرفوا على بعضهم منذ زمن. لا يجب أن ننتظر عامًا لنفعل هذا مجددًا – المحادثات يجب أن تستمر.
القمة كانت مثالية بكل تفاصيلها. من المتحدثين والمواضيع إلى الطاقة في الغرفة، كل شيء كان مدروساً وله معنى. عدت إلى المنزل وأنا أشعر بالإلهام، بالحماس، ومستعدة لأخذ خطوات أكبر تتماشى مع هدفي. شكرًا على خلق هذه الشرارة.
مدينة إكسبو، دبي
نأمل أن تنضموا إلينا لاغتنام الفرصة لبناء مستقبل أفضل لأطفالنا ومجتمعنا العربي
مركز مؤتمرات كونيكت (C3)
مدينة إكسبو، دبي
info@arabchildsummit.org
Copyright ©2025 The Annual Arab Child Summit. All Rights Reserved