خبيرة في الأمن السيبراني والسلامة الرقمية، حوّلت شغفي بالأمن السيبراني إلى معلومات في متناول الجميع. عندما أصبحتُ أم، أكتشفت وجود نقص كبير في موارد السلامة الرقمية المتاحة للاهل إجملاً و باللغة العربية خصوصاً، بالإضافة إلى عدم وجد الأدوات التي تُساعد الاهل على التعامل مع مشاكل العالم الالكتروني. كما ازداد قلقي بشأن الإفراط في استخدام الشاشات بين الأطفال والمراهقين. هذا النقص كان الدافع لتاسيس Cybernest على منصات التواصل الاجتماعي، بهدف تمكين الاهل في الشرق الأوسط من المعرفة والأدوات العملية لازمة تربية أطفال آمنين رقميًا، مسؤولين، ومُثقفين.